Why IQOS heated tobacco is becoming popular among adult smokers?
تُطلِق عملية تسخين التبغ النكهات والنيكوتين وتسمح للمدخِّنين البالغين بأن يتمتعوا بتجربة التبغ دون الحاجة إلى إحراقه. فلا عجب إذاً بأن منتج التبغ المُسخَّن IQOS، المعروف أيضاً بالجهاز القائم على "التسخين لا الحرق"، راح يتحوّل إلى بديل رائج عن تدخين السجائر بين المدخِّنين البالغين، إذ يوفّر التبغ من دون لا دخان ولا رماد ولا رائحة تشبه رائحة دخان السجائر. جهاز IQOS هو منتج التبغ المُسخَّن رقم واحد* وينتقل آلاف المدخِّنين البالغين حول العالم إلى استخدام جهاز IQOS كل يوم**.
ولا تتوقف أسباب الإنتقال من تدخين السجائر إلى استخدام IQOS عند هذا الحدّ. فإلى جانب إستخدام التبغ الحقيقي، يُصدِر جهاز IQOS مستويات أقل من المواد الكيميائية الضارة بمعدل 95% بالمقارنة مع السجائر***. معلومة مهمة: هذا لا يعادل بالضرورة إنخفاضاً في الضرر بنسبة 95%. فجهاز IQOS لا يخلو من الضرر.
وأيضاً، من غير المرجَّح أن يزعج جهاز IQOS الناس من حولك إذ لا يَصدر عنه دخانٌ ثانويٌ. كما أنه يترك رائحة تعلق أقلّ على اليدَيْن والملابس والشعر. كل هذه الأسباب تجعل من جهاز IQOS بديلاً أفضل من السجائر والسبب وراء اختيار أكثر من 10 ملايين مدخّنٍ بالغٍ الإنتقال إلى استخدام جهاز IQOS والتخلّي عن السجائر****.
*المصدر: تقديرات شركة فيليب موريس إنترناشونال العالمية حول المبيعات الإجمالية داخل السوق لوحدات التبغ المُسخَّن إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2019 (باستثناء الصين والولايات المتحدة الأميركية).
**المصدر: الوضع إبتداءً من شهر كانون الأول/ديسمبر 2019. مُستخدِمو منتجات التسخين لا الحرق حصرياً والذين يشكّل استخدامهم للفائف التبغ المُسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المُسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية. البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال.
***إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدِمت كمرجع (3R4F).
****المصدر: البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر آذار/مارس 2020. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المُسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المُسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
كيف يختلف التبغ المُسخَّن عن بدائل التدخين الأخرى؟
وُجِدت السجائر وغيرها من طرق إستهلاك النيكوتين منذ زمنٍ طويل. ولكنْ جاءت التطوّرات التكنولوجية الحديثة مثل منتجات التبغ المُسخَّن والسجائر الإلكترونية لتقدّم بدائل للبالغين الذين اختاروا أن يستمرّوا بالتدخين أو باستخدام المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين.
وجهازنا IQOS القائم على التسخين لا الحرق، والذي يلقى رواجاً بين المدخِّنين البالغين، يسخّن التبغ بدلاً من حرقه. وهذا هو الفرق الأكبر بين جهاز IQOS والسجائر. فلا يَصدر عن منتج التبغ المُسخَّن من ابتكارنا IQOS لا دخان ولا رماد كونه لا يحرق التبغ.
ولا يصدر عن السجائر الإلكترونية الدخان أيضاً، تماماً مثل منتجات التبغ المُسخَّن، لأنها لا تُحرِق التبغ. ولكنْ، على خلاف جهاز IQOS، لا تحتوي السجائر الإلكترونية على التبغ إطلاقاً، بل هي تسخّن سائلاً إلكترونياً يحتوي على النيكوتين والنكهات بدلاً من ذلك لتوليد بخار.